أحسن الزيوت للطبخ الصحي، وإرشادات لطبخ وقلي آمن بالزيت .. لديه استخدامات عديدة ومتنوعة
أحسن الزيوت للطبخ الصحي، وإرشادات لطبخ وقلي آمن بالزيت
أسمى الزيوت للطبخ الصحي
يعد الزيت واحداً من العناصر الأساسية في أغلب وصفات الأكل، لذا فإن نسبة استهلاك الزيت عالية بشكل كبيرً؛ كونه عنده استخدامات وافرة ومتغايرة، وبهذا فإننا نقدم نصح الأفراد بالبدء باستخدام بعضاً من تلك الزيوت الصحية إبتداءاً من اليوم لحماية وحفظ صحة ورشاقة أجسامهم، وفي ما يلي أرقى 11 زيت للطبخ الصحي التي يُحذر باستخدامها :
زيت الزيتون : يعد الزيت الزيتون من أرقى الزيوت الصحية للطهي والتناول مع القوت وأخفّها، فهو صاحب مذاق ذو مواصفات متميزة؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الأحماض الدسمة الأحادية الغير مشبعة، والتي جلَد إمتيازات جمّة للجسد، وخصوصاً لمرضى القلب والسكري والكبس والكوليسترول وضغط الدم، وايضاًًً للوقوف على الزيادة من إمتيازات الزيتون اضغط هنا
زيت الزيتون
زيت جوز الهند : يعد زيت جوز الهند شخص من أرقى الزيوت للطبخ الصحي، يتضمن زيت جوز الهند على نسبة عالية من الأحماض الدسمة المشبعة، ويتضمن زيت جوز الهند على الكمية الوفيرة من الإمتيازات الصحية للبدن، إذ يجهز على البكتيريا والفيروسات المؤذية، ويساند في انقاص الشحوم في الجسد، ويجب الاعتدال في استهلاكه وعدم الإسراف في استخدامه .
زيت جوز الهند
زيت الكانولا : يستخرج زيت الكانولا من حبوب اللفت، وهو غني بالأحماض الدسمة الغير مشبعة والشحوم الغير مؤذية والفيتامينات والمعادن، ويحتسب هادف بالطهي بدرجات سخونة عالية، ويحتسب شخص من أرقى الزيوت للطبخ الصحي خاصة لمرضى القلب والسكري والكوليسترول ومرض خبيث القولون، ويمتاز بمذاقه الخفيف في الغذاء، إلا أن لا ينبغي استعماله في القلي .
زيت الكانولا
زيت الأفوكادو : يتضمن زيت الأفوكادو على أحماض دسمة غير مشبعة وعلى فيتامين E، ويشبه تكوينه بتكوين زيت الزيتون، ويعد شخص من أسمى الزيوت للطبخ الصحي، وخيار ذو مواصفات متميزة للطهي والقلي؛ لمذاقه في الخفيف في الغذاء .
زيت الأفوكادو
زيت عباد الشمس : يعد زيت عباد الشمس من الزيوت الشاغرة من أي شحوم مؤذية؛ لأنها تشتمل على مضادات أكسدة للوقاية من أمراض الورم الخبيث والقلب، وهو غني بفيتامين E وبأحماض الأوميغا 6 الهادفة للذاكرة وتفعيل الجسد، ويمتاز بنكتهه الغير ذات بأس في الأكل، ولا يقتضي استعماله في القلي .
زيت عباد الشمس
زيت الفول السوداني : يتضمن زيت الفول السوداني على نسبة عالية من الأحماض الدسمة الغير مشبعة، ولا يمتص نكهة الأكل، ويُطهى بدرجات سخونة عالية .
زيت الفول السوداني
زيت الجوز : يحتسب زيت الجوز من أخف الزيوت، وغني بأحماض الأوميغا 3 و6، ويشتمل على نسبة عالية من الأحماض الدسمة الغير مشبعة، لهذا يعد نافع بشكل كبيرً لمرضى القلب والسكري، ويُطهى بدرجات سخونة عالية .
زيت الجوز
زيت بذور الكتان : يتضمن زيت بذور الكتان على شحوم صحية وهادفة للجسد، وغني بأحماض الأوميغا 3، ويعزز وظائف المخ وصحة القلب، غير أن يُفضّل استعماله كزيت منخض الحرارة؛ إذ أنه لا يحمل على عاتقه درجة السخونة العالية، ويجب أن يُتخزين في المقار الباردة .
زيت بذور الكتان
زيت السمسم : يشتمل زيت السمسم على نسبة عالية من أحماض الدسمة الغير مشبعة؛ حيث يشبه تجميعه تجميع الزيت الزيتون، لا يحتسب غني بشكل كبيرً بالمغذيات الأخرى، ويستعمل في طبخ الغذاء الذي يتطلب درجة سخونة عالية، ويمتاز بمذاقه الشديد في القوت، ويُفضّل أن يُتخزين بارداً، وكذلكً لا ينبغي استخدامه في القلي .
زيت السمسم
زيت فول الصويا : يستخرج زيت فول الصويا من فول الصويا، وهو غني بالأحماض الدسمة الغير مشبعة وأحماض الأوميغا 3، ويتضمن على مضادات للأكسدة، ولا يقتضي استخدامه في القلي .
زيت فول الصويا
زيت اللوز : يحتسب زيت اللوز من أهم الزيوت الصحية، غني بشكل كبيرً بالفوائد؛ حيث يتضمن على شحوم نافعة للجسد، وأحماض دسمة الغير مشبعة، ومضادات للأكسدة، ونافع للغايةً لمرضى الكوليسترول؛ حيث يقوم بتجهيز الكوليسترول في الدم .
زيت اللوز
إرشادات لطبخ وقلي آمن بالزيت
عدم تقوم بمتابعة زيت القلي، وحالَما تنتهي من القلي لوصفة الغذاء تخلص من الزيت ولا تعيد استعماله؛ هذا لأنه سيؤدي إلى الخبطة بالأمراض السرطانية والتسمم .
القضاء على الزيت التالف، والانتباه لصلاحية الزيت المستهلك في القلي، وعدم استعماله في القلي لوقت ساعتين، وتبديله بزيت عصري .
إستظهار الزيوت في المواضع الموقف، وغالباً تكون في المقار الباردة .
عدم وحط الأغذية المجمدة في الزيت على الفور والانتظار حتى تذوب على الإطلاقً، هذا لأنه سيؤدي إلى تأكسد الزيت وفساده .
إرشادات لطبخ وقلي آمن بالزيت
استعمال الأوعية هائلة مصنوعة من التيفال، والذهاب بعيدا في الأواني الحديدية النحاسية، ذاك لأنها تسرّع من احتراق الزيت الأمر الذي يكون سببا في إصدار مواد كيماوية مضرة للجسد .
عدم تغطية الحاوية أو القلاية خلال طبخ الغذاء؛ لعدم حصول التكثف لبخار الماء، حيث يشارك ذاك في تحلل الزيت واعتقل النداوة بداخله .
الإتخاذ بعين الاعتبار لدى وحط الزيت في القلاية، أن تكون قاحلة قاحلة على الإطلاقً، وعدم ملأ الحاوية بالزيت لأكثر من ثلثه، ولا تضاف المأكولات سوى حتى الآن تسخين الزيت مع عدم المبالغة في تسخينه .
وفي الخاتمة، حاولنا القيام بجمع كل البيانات المرتبطة بفوائد الزيوت وببعض الإرشادات للطبخ والقلي الآمن، غير أن توجد تلك بحت بحوث ونظريات ووجهات نظر قد صبر الصواب وقد صبر الخطأ، وما علينا نحن كمستخدمين سوى محاولة أضخم عدد جائز من الزيوت، لبلوغ أجود نتيجة ممكنة فيما يتعلق للفرد المستهلك .