الأربعاء، 3 نوفمبر 2021

كيف تصبح صاحب متجر برأس ملكية ضئيل - تعلم الاساسيات الهامة للتجارة

كيف تصبح صاحب متجر برأس ملكية ضئيل - تعلم الاساسيات الهامة للتجارة
الأربعاء، 3 نوفمبر 2021

كيف تصبح صاحب متجر برأس ملكية ضئيل - تعلم الاساسيات الهامة للتجارة

 


كيف تصبح صاحب متجر برأس ملكية ضئيل

التجارة

 تُعدّ التّجارة نوعاً من أشكال المبادرات الترويجيّة، والتي تتضمّن شراء السّلع أو الخدمات وبيعها وكل ما يتصل بها من مبادرات، مثلما تُعرّف بأنها حِرفةٌ يكمل فيها تحريك الثروة من خلال عمليّات البيع والشراء من أجل الاستحواذ على عوائدٍ،[١] وتحدث التّجارة بين طرفين أحدهما التّاجر والآخر العميل.

البائع 

يُعدّ التّاجر طرفاً من أطراف العملية التجاريّة، ويمكن له أي واحدٍ معنويٍ أو طبيعيٍ الاستحواذ على طابَع صاحب متجرٍ لدى استحواذه على وثيقةٍ تجاريّةٍ تجيز له بممارسة حِرفة التّجارة سواء كانت جواً، أو بحراً، أو براً. ويمكن له التّاجر إعتياد أداء صنفين من الأفعال التجاريّة، وهما:[٢]

التّجارة الفرديّة:

 هي تأدية التّاجر لعملٍ تجاريٍّ بصفةٍ فرديّةٍ؛ أي يُعدّ المالكَ الأوحدَ للعمل التجاريّ ورأس الملكية، مثلما يُعتبر الفرد الذي يتحمل مسئولية الشغل في مواجهة التشريع، ويكتسب المالك في التشريع شخصيةً طبيعيةً.

المؤسسات التجاريّة:
 هي تم عقدهٌ مبرمٌ بين زيادة عن فرد يتشاركون سوياً الجهد أو الثروة أو كلاهما؛ بهدف تجزئة المكاسب والدمار الناتجة عن المجهود بينهم، وتحصل المؤسسة بمقتضى ذلك الاتفاق المكتوب على شخصيّةٍ معنويّةٍ، ويُستثنى من هذا المؤسسات المُصنّفة في ميدان المحاصة، ومن الأمثلة على المؤسسات التجاريّة مؤسسة التضامُن، ومؤسسة المُساهمة، وغيرها.

كيف تصبح تاجراً برأس ثروةٍ ضئيل
يهتمّ الكمية الوفيرة من الشخصيات بالعمل في ميدان التّجارة، إلا أن قد يحوز أغلبهم رؤوس مبلغ ماليٍ ضئيلةٍ لا تُساعدهم على تطبيق أفعالٍ تجاريّةٍ هائلةٍ منذ مطلع تفكيرهم بالعمل في التّجارة، إلا أن على الأرجح أن يفلح الواحدُ في أن يكون تاجراً برأس ثروة ضئيل؛ عن طريق اتّباع التعليمات التالية:[٣]

الانتباه بطرح الخدمات للعُملاء: أي إهتمام التّاجر على إدخار الخدمات الموقف للعُملاء؛ وبشكل خاصً حينما يكون في جو عملٍ معتمدةٍ على المسابقة مع بائعينٍ آخرين، فيجب أن يُقدّم خدماتٍ مدهشةٍ، ويستعمل وسائطَ قريبة العهدً وفعّالةً في استقطاب العُملاء، والحرص على تلبية حاجاتهم.

التخصص بنوعٍ مُكرسٍ من التّجارة: أي إستقرار التّاجر وتخصصه بنوعٍ مُحاجزّدٍ من الممارسات والأعمال التجارية التجاريّة، ويساعده ذاك على إدخار خدماتٍ ومنتجاتٍ تحوز جدارةً عاليةً وذات تميزٍ مميّزةٍ، ويُشارك ذاك في الاستحواذ على سمعةٍ جيّدةٍ، وينتج عن ذاك ازديادُ الثروة الذي يناله من التّجارة.

الاستمرار بتطبيق الأنشطة التسويقيّة: أي مراعاةُ التّاجر بالتسويق والحرص على استمرار الجهود التسويقيّة المختصة بخدماته ومنتجاته؛ حيث إن تعوّد العُملاء على الخدمات أو السّلع العصرية لن يصدر على نحوٍ حثيثٍ، إلا أن ينبغي أن يتذكروا أسماء سلع التّاجر بأسلوبٍ مستديمٍ؛ على يد استعمال صاحب المتجر لكل المبادرات التسويقيّة المُتاحة له.

إنشاءُ علامةٍ تجاريّةٍ: وهو دور التّاجر في تصنيع علامته التجاريّة المخصصة به ضِمن السّوق، فصناعته لاسمٍ في السّوق يُأسهَم في تزايد قناعة العُملاء بشراء السلع التي يبيعها.

امتلاك الحماس الوافي: إذ ينبغي أن يتميّز التّاجر بحماسه وشغفه الدائمين؛ ممّا يُشارك في مبالغة تمكنه على المساهمة في المسابقة مع التّجار الآخرين؛ بهدف تعديل تجارته ومنافسة التّجار الآخرين والتغلب عليهم ضِمن السّوق.

أخلاق صاحب المتجر
يقتضي أن يتميّزَ التّاجر بمجموعةٍ من المميّزات الأخلاقيّة، ومن أبرزّها:[٤]

الأمانة والصدق:
 وهي من الصفات الأخلاقيّة التي ينبغي أن يتميّزَ بها جميع التّجار، ويبدوُ الصدقُ في الإخلاص بالوعود، وفي نعت وصور صاحب التجارة لمنتجاته، وفي حرصه بحيث يكون صادقاً في تصريحه، أمّا الأمانة فهي من الأخلاق الحميدة التي تبدو في تجنّب صاحب المتجر للخداع والخيانة، والتشديد على أن يُحبَّ لغيره ما يُحبُّ لنفسه.

تجنّب الشبهات:
 إذ يلزم أن يهتمّ صاحب التجارة بأن تكون جميع معاملاته ونشاطاته التجاريّة صحيحة وتتوافق مع الشريعة الدينيّة، ويرعي الحفاظ على تجنّب التداولات المشبوهة، وعدم البحث عن الوسائط التي تُصحح معاملاته أو تُقام بتبرير ربحاً ناله من الرِّبا أو منبعٍ محرّمٍ.

الحذر والتدقيق على الصدقات: إذ يحرص صاحب التجارة على الزكاة وتقديم الصدقات للمحتاجين من النّاس. إلتماس الرزق بوقتٍ باكر: بأن يتوجّه صاحب المتجر إلى عمله بوقتٍ مبكر؛ حيث إن البائع الذي يذهب لعمله مُتأخراً سيُضيّعُ العدد الكبير من الخير. التسهيل على النّاس: إذ يحرص صاحب المتجر على التسهيل على النّاس؛ بواسطة تجنّب التضييق عليهم وتكرار المطالبة بماله الذي يملكون، مع علمه وإدراكه بمعاناتهم من ضيق اليد.

سلوكيات غير صحيحة في التجارة قد يرتكب البائع مجموعةً من التصرفات المحرّمة دينيّاً والتي لا يمكن ارتكابها في التّجارة، وفي حين يجيء بياناتٌ عن عدد محدود منٍ منها:[٤]
 الاحتكار: 
أي إحتجز صاحب المتجر للسّلع وعدم بيعها للنّاس؛ بهدف ارتفاع ثمنها واستغلال الاحتياج لها، ويؤدي هذا إلى التضييق على النّاس. الكذب بالحلف: أي حلف صاحب التجارة كذباً؛ على أن يُقنع النّاس بشراء بضاعته، أيما كانت جودتها أو ثمنها، أو لتخبئة عيوبها أو أصل صناعتها. 
التلاعب: 
وهو تخبئة التّاجر لعيوب الحمولة التي يبيعها؛ من خلال توضيح إيجابياتها وتزوير سلبياتها، مثل تحويل تاريخ صلاحيتها أو تبديل مواصفاتها. 
التطفيف: 
أي غش صاحب التجارة في الأوزان والأعداد والمكاييل. تعليمات لبدء تجارةٍ برأس ثروةٍ ضئيلٍ يمكن له صاحب المتجر الذي يحوز رأس ثروةٍ صغيٍر تأدية الكثير من الإجراءات والمشاريع التجاريّة أيما كان معدل رأس ممتلكاته، وفي حين يجيء عدد محدود من من الإرشادات التي تُساعد التّاجر على التفوق:[٥] 

الإستراتيجية للتّجارة:
 وهو تجهيز صاحب المتجر لخُطة عملٍ تُساعده على تحديد نوعية تجارته. الاستحواذ على رخصة تشريعيّة: أي حصول البائع على رخصة عملٍ؛ بهدف إنشاء منشأته التجارية أو المقر التجاري المخصص به.

 الانتباه بالتسويق:
 وهو من الأمور اللازمّة التي يلزم أن يحرص صاحب التجارة على أداؤها؛ على يد اختيار واحد من التكتيكات الموقف لنجاح التسويق، مثل استعمال الإعلام الاجتماعيّ.

 بيع السلع:
 إذ ينبغي أن يحرص البائع على الانتباه بادخار بضائعٍ وبضائعٍ؛ على أن يبيعها إلى النّاس. مثلما يُمكن ايضاًًً بيع الخدمات التي توفّر المنافع والوقت على النّاس.

يمكن لأي أن يصبح بائع بلا رأس ملكية ضخم، إذ يتطلب أي عمل تجاري إلى راس ملكية ومخطط مدروسة لأجل أن يمكنه ذو الشغل صاحب متجر ويحدد الفقدان والأرباح، ويتعرف جيدا لو كان ذاك المشروع الذي يؤديه مربح أم غير هذا،
 وراس الملكية عامل جوهري في طليعة المشروع لأنه ما يساندك في شراء المنتجات أو الخامات التي يقوم فوقها مشروعك، إلا أن كيف تَستطيع أن تبدأ براس ملكية ضئيل لتغدو منه بائع عظيم. كيف تصبح بائع برأس ملكية ضئيل أمسى حالا ربما أن تقوم ببدء صفقة براس ثروة ضئيل وليس عارم مثلما يتنبأ القلة، غير أن ذلك الموضوع يفتقر منك إلى الإستراتيجية الجيد حتى تبلغ إلى العوائد المستهدفة.

 في الافتتاح أن تعول على منظور تجارة ناجحة تعتمد فيها على الشغل الجاد والمستمر، إذ يبقى الكمية الوفيرة من الإجراءات لا تتطلب منك في الطليعة رأس ملكية عظيم غير أن تفتقر إلى صاحب فكر ومخطط وسليم. والان أمسى يمكن لك أن تقوم بإدارة أعمالك من البيت عبر الشبكة العنكبوتية، ولذلك لا تفتقر إلى تأجير مقر لتوضيح تجارتك وذلك بالتأكيد يقدم عليك أيضًا الثروات الوفيرة التي تَستطيع دفعها في شراء بقالة أو مقر للقيام بتجاراتك. تَستطيع أن تعتمد فحسب دافع جهاز حاسب الي متصل بالإنترنت ويمكنها على يده أن تقوم بالعديد من الممارسات التي تمنحك المكاسب ولا تفتقر في نفس الدهر إلى الثروات تماما، مثل إستراتيجية مواقع إنترنت.

مدد بداية التجارة من دون رأس ثروة جسيم إذا كنت تريد في تقصي فوز تجاراتك بلا راس ملكية هائل عليك اتباع الخطوات الآتية: 

منظور تجارة ذات مواصفات متميزة وجيدة: 

يعتمد أي مشروع تجاري ناجح على رأي تجارة فريدة وجيدة للعمل فوق منها في البدء. يقتضي أن تعتمد الفكرة على ميدان تجاري يكون مبتغى من المشجعين والمستهلك، فيجب التعرف جيدا على أكثر أهمية احتياجات مكان البيع والشراء وما يطلبه بأسلوب متكرر كل يوم. وكمثال على هذا أن المأكولات والمشروبات هي اشد احتياجا من مكان البيع والشراء الإقليمي وهي تجارة متداولة شل متكرر كل يوم. تَستطيع أن تقوم بادخار المنتجات الغذائية والعمل على توصيلها بين صاحب التجارة وبين المستعمل وعليك الاستحواذ على النسبة المختصة بك لسعر المساندة. يمكن لك أن تبتاع المنتجات الغذائية من الخضروات والفاكهة بتكاليف الجملة وتعبئتها بأسلوب جيد ومغلف، وبيعها بأثمان اقل من مكان البيع والشراء مع التوصيل إلى البيوت.

الاستحواذ على منقولات بلا راس ملكية 

يعد إدخار المنتجات في طليعة المشروع امر جوهري وضروري، غير أن كيف يمكن لك توفيرها لو أنه لديك رأس ثروة بسيط للغاية، فمن الجائز أن يقوم البائع بالاتفاق مع أصحاب تجارة الجملة على شراء السلع وتسديها باثر رجعي، بما يتضمن أن يقوم بالسداد في أعقاب بيعها وإخراج نسبة أرباحه فيها وعودة المبلغ الأصلي للبضاعة لتاجر الجملة، إذ يقوم هنالك بائع الجملة بشراء السلع من المصنع ويعطيها لك وفي طوال أيام معدودة، يشطب مباشرة دفع المبلغ المستحق صرف في الإرسالية، وطبعا فأن ذلك الموضوع يكون أيضًا في الهيئة العامة لتاجر الجملة الذي يشتغل على نشر وإعلان تجارته وبيعها بديلا عن تخزينها في المستودعات.  

 كيف تصبح صاحب تجارة برأس ملكية ضئيل التسويق الجيد للمشروع: يفتقر أي مشروع تجاري إلى عملية تسويق جيدة حتى تحقق المقاصد المختصة في المشروع وهو بيع السلع والحصول على العوائد منها.

 تَستطيع أن تقوم بتسويق بضائعك من أي موضع ولا يفتقر الموضوع إلى تأجير بقالة تجارى، إذ يمكن لك أن تقوم بالتسويق عبر منصات التواصل الالكترونية من بيتك، أو أي موضع أحدث تبصره موائم لتسويق المنتجات.
إغلاق التعليقات